تبدأ الحكاية لما ضرسى اتكسر جزء منه وقررت اروح لدكتور اسنان علشان يعالجه , منكرش انى ندمت فيما بعد لأنى عندى خوف رهيب من الدكاتره لكن مكنش دا سبب ندمى , أتحملت خوفى وتوكلت على الله وبالفعل روحت لدكتورة اسنان لكنها قالتلى ان الضرس مش نافع ولازم يتشال لائما هيتسبب في دمار الجزء اللى هو فيه كله, في الاول قولت اكيد عندها حق هى أدرى بشغلها عنى , لكنى قعدت افكر يا ترى مفيش اى طريقه تانيه بصراحه مكنتش مستعده أتخلى عن ضرسى بسهوله وبدأ مشوار عذاب بقى اولا الدكتوره معجبتهاش اللثه قالت انها ضعيفه ولازم تتعالج ونصحتنى أنى لما اتجوز ويكون عندى اطفال اهتم بأسنانهم لأن في شيء وراثى هيتسبب فى انهم يطلعوا بنفس حالى بصراحه مفهمتش قوى بس علشان أريح نفسى من الجدال معاها قولت وماله اوكى , مهو كله في الاخر لمصلحتى مكنتش متوقعه انها هى اللي بتعمل مصلحه على حسابى
لكنى قولت ادينى بهتم بكل شيء بقى وأبقى لأول مره بهتم بصحتى منغير ما اكون مريضه بالفعل , أنا اصل عادتى مروحش لدكتور وانا فى كامل صحتى أبدا ومين مجنون يروح لدكتور وهو سليم اصلا ,وفضلت تكلم كل الناس اللي رايحيين وجايين وتبصلهم وهى بتعمل تنضيف للآسنان وحسيت انى مبقتش فى غرفة دكتوره ابدا بقت سويقه ومن انشغالها وعدم تركيزها اتعورت انا في اللثه وقالتلى معلش معلش وشويه قالتلى كدا خلاص خلصنا ( أظن انها نسيت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه" ) , قومت من على الكرسى المريح بتاعى وسألتها طيب والضرس اللى جيت في الاصل علشانه , قالتلى أى ضرس اتذهلت فعلا منا كنت من ثوانى قدامها على كرسى التعذيب, سكتت لحظه وهى بتقولى طيب وريهولى تانى كدا , وبدأت اوريهولها لقتها بتشاور على ضرس تانى وتقول اللى تحت دا , بقيت مش مصدقه نفسى وهصرخ فيها فعلا وانا بقولها الضرس فوق يا دكتوره , وخرجت من عندها وانا مقرره مرجعش ابدا تانى , وهسيب الضرس ومش هشيله وبعدها شوفت دكتور تانى وأمرى لله ( مضطر اخاك لا بطل ) والمفجأه ان الدكتور قالى مين بس قال انه يتخلع احنا نعمل اشاعه وأن شاء الله هنحشيه وخلاص وقد كان
يا رب الناس تراعى ضميرها وتراقب الله عز وجل في اعمالها , منغير ما يكون عليها رقيب فاليوم عمل ولا حساب وغدأ حساب ولا عمل
لكنى قولت ادينى بهتم بكل شيء بقى وأبقى لأول مره بهتم بصحتى منغير ما اكون مريضه بالفعل , أنا اصل عادتى مروحش لدكتور وانا فى كامل صحتى أبدا ومين مجنون يروح لدكتور وهو سليم اصلا ,وفضلت تكلم كل الناس اللي رايحيين وجايين وتبصلهم وهى بتعمل تنضيف للآسنان وحسيت انى مبقتش فى غرفة دكتوره ابدا بقت سويقه ومن انشغالها وعدم تركيزها اتعورت انا في اللثه وقالتلى معلش معلش وشويه قالتلى كدا خلاص خلصنا ( أظن انها نسيت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه" ) , قومت من على الكرسى المريح بتاعى وسألتها طيب والضرس اللى جيت في الاصل علشانه , قالتلى أى ضرس اتذهلت فعلا منا كنت من ثوانى قدامها على كرسى التعذيب, سكتت لحظه وهى بتقولى طيب وريهولى تانى كدا , وبدأت اوريهولها لقتها بتشاور على ضرس تانى وتقول اللى تحت دا , بقيت مش مصدقه نفسى وهصرخ فيها فعلا وانا بقولها الضرس فوق يا دكتوره , وخرجت من عندها وانا مقرره مرجعش ابدا تانى , وهسيب الضرس ومش هشيله وبعدها شوفت دكتور تانى وأمرى لله ( مضطر اخاك لا بطل ) والمفجأه ان الدكتور قالى مين بس قال انه يتخلع احنا نعمل اشاعه وأن شاء الله هنحشيه وخلاص وقد كان
يا رب الناس تراعى ضميرها وتراقب الله عز وجل في اعمالها , منغير ما يكون عليها رقيب فاليوم عمل ولا حساب وغدأ حساب ولا عمل
هناك تعليقان (2):
الف سلامه عليكى يا نور
وعندك حق
انسان بلا عنوان
الله يسلمك يا محمود
بس الكلام دا قديم بقى خفينا والحمدلله
تاخد جايزه افضل متصفح أول مره حد يقلب فى القديم ههههههه
نورت الماضى والحاضر ودايما منور بأذن الله فى المستقبل
إرسال تعليق